السبت 02 ,أغسطس ,2025
Close ad

ڤودافون مصر تطلق حملة "لحظة الأمل دي لحظة بالدنيا" لدعم المستشفيات الخيرية خلال رمضان

/ الخميس 06 ,مارس ,2025
مضاعفة التبرعات لصالح مستشفى 57357، مؤسسة مجدي يعقوب، مستشفى الناس، ومؤسسة بهية عبر "سلسلة الخير" على تطبيق "أنا ڤودافون"

أعلنت ڤودافون مصر عن إطلاق حملتها الرمضانية الجديدة "لحظة الأمل دي لحظة بالدنيا"، لدعم مرضى القلب والسرطان من خلال شراكة استراتيجية مع أربع من كبرى المستشفيات الخيرية في مصر، وتهدف الحملة إلى مضاعفة مؤسسة ڤودافون مصر للتبرعات التي يتم جمعها خلال الشهر الكريم، وتوجيهها إلى مستشفى 57357، مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب، مستشفى الناس، ومؤسسة بهية، عبر خاصية "سلسلة الخير" المتاحة على تطبيق "أنا ڤودافون"، والتي تتيح للعملاء بدء سلاسل التبرع أو الانضمام إليها ونشرها، مما يساهم في توسيع نطاق التبرعات وتعزيز ثقافة العطاء.

شراكة استراتيجية لدعم المرضى

شهدت الحملة توقيع اتفاقية تعاون بين مؤسسة ڤودافون مصر والمستشفيات الشريكة، بحضور عدد من قيادات المؤسسات الصحية والخيرية، ووقع عن مؤسسة ڤودافون مصر السيدة شهدان عرام، الأمين العام للمؤسسة، والمهندس محمد حنة، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، فيما مثّل المستشفيات الأربع قياداتها التنفيذية وأعضاء مجالس الأمناء.

أكد المهندس محمد حنة أن الحملة تعكس التزام ڤودافون مصر المستمر بدعم المبادرات المجتمعية، قائلاً: "نؤمن بدورنا في تحسين حياة المرضى من خلال مضاعفة التبرعات لصالح المستشفيات الشريكة، بما يعزز جهودنا في مجالي الصحة والمسؤولية المجتمعية."

من جانبها، أوضحت السيدة شهدان عرام أن الحملة تمثل تعاونًا غير مسبوق بين كبرى المستشفيات الخيرية، قائلة: "نتطلع إلى تحقيق أثر مستدام من خلال توحيد الجهود لدعم مرضى القلب والسرطان في مصر."

وأشار الدكتور شريف عبد العال، عضو مجلس أمناء مستشفى 57357، إلى أن الحملة توفر دعمًا حيويًا للأطفال المرضى، فيما أكد الدكتور مجدي إسحاق، رئيس مجلس أمناء مؤسسة مجدي يعقوب، أن التبرعات ستساهم في إجراء عمليات القلب للأطفال، كما عبّرت السيدة ليلى سالم، عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية، عن سعادتها بالشراكة التي تدعم سيدات مصر، وأشاد حاتم الملا، الرئيس التنفيذي لمستشفى الناس، بأهمية تكاتف المؤسسات الخيرية في حملة واحدة.

تعزيز ثقافة العطاء

تعكس هذه الشراكة التزام ڤودافون مصر بتنمية المجتمع عبر مبادرات رائدة للعمل الخيري والتنموي، مما يعزز الوعي المجتمعي بأهمية المشاركة الفعالة، ويدعم ثقافة العطاء والتضامن خلال شهر رمضان.