الأحد 02 ,نوفمبر ,2025
Close ad

«دريفتك» تطلق أعمالها رسميًا في مصر وتستعد لجولة تمويلية جديدة

/ الأربعاء 17 ,سبتمبر ,2025
منصة مبتكرة لإعادة تعريف تجربة تمويل السيارات باستخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي

أعلنت دريفتك المنصة التكنولوجية الناشئة المتخصصة في حلول تمويل السيارات، عن انطلاق أعمالها رسميًا في السوق المصري، في خطوة تهدف إلى إعادة تعريف تجربة شراء وتمويل السيارات عبر تقنيات رقمية مبتكرة تسهّل الإجراءات وتوفر للعملاء مرونة غير مسبوقة.

تأسست منصة دريفتك على يد إيثار هشام وتتولى منصب الرئيس التنفيذي CEO ، وخالد محمود عبد الفتاح ويتولى منصب المدير المالي  CFO، وهما من المؤسسين الذين يتشاركا رؤية طموحة لبناء منصة رائدة تعيد تعريف سوق السيارات في مصر، وانضم إليهما في الإدارة التنفيذية كل من بلال فاروق ويتولى منصب المدير التنفيذي للعمليات – COO، ويقود تطوير المنظومة التشغيلية وبناء فرق العمل، بالإضافة لزينب رضا المديرة التقنية – CTO، والمسئولة عن تطوير البنية التكنولوجية المتقدمة للمنصة.

حلول تمويل مبتكرة وتجربة عميل متكاملة

قالت إيثار هشام، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة دريفتك، إن المنصة تقدم نموذجًا جديدًا يتيح للعملاء تمويل أي سيارة يختارونها وبأي خطة دفع تناسبهم، مع ضمان سرعة التنفيذ وسلاسة الإجراءات، مؤكدة أن ما تقدمه المنصة ليس مجرد خدمة تقليدية، بل منظومة متكاملة تعيد تشكيل سوق تمويل السيارات وتضع العميل في قلب التجربة.

وأضافت أن فكرة منصة دريفتك جاءت استجابة لحاجة سوق السيارات إلى حلول تمويل مرنة وسهلة بعيدًا عن الإجراءات المعقدة، لافتة إلى أن الشركة تستهدف بناء منصة رائدة قادرة على خدمة مختلف شرائح العملاء انطلاقًا من خبرات قوية ورائدة في هذا المجال، والاعتماد على كوادر بشرية متخصصة.

استراتيجية توسع مدعومة بالتقنيات الحديثة

وأشارت إلى أن الشركة وضعت خطة تشغيلية متكاملة تشمل تطوير فرق عمل محترفة وبنية تنظيمية تدعم التوسع السريع في السوق المصري والإقليمي، حيث تعمل المنصة على تطوير بنية تكنولوجية متقدمة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والمطابقة الذكية للسيارات، بالإضافة إلى حلول المحافظ الرقمية، بما يعزز من مرونة التجربة الرقمية المقدمة للعملاء.

جولة تمويلية مرتقبة لدعم خطط النمو

وكشفت عن خطة دريفتك لإطلاق جولة استثمارية جديدة خلال الفترة المقبلة بهدف دعم خططها التوسعية محليًا وإقليميًا، وهو ما يفتح الباب أمام المستثمرين للدخول في سوق ضخم يتطلب حلولًا تكنولوجية مبتكرة وقادرة على إحداث نقلة نوعية في قطاع السيارات.